الجالية البنغلاديشية تسجل ثالث ألف إصابة كورونا في الكويت

  • 2,657 حالة خلال مايو تشكل 87.4% من إجمالي مصابي الجالية
  • نسبة الجالية تشكل 11.3% من إجمالي الإصابات المعلنة
  • تسجيل أول ألف استغرق 46 يوما والألف الثالثة خلال 10 أيام

الكويت: 31 مايو 2020

سجلت الكويت اليوم 851 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وشفاء 1,230 ووفاة 7، ليصبح الإجمالي 27,043 والشفاء 11,386 بنسبة 42.1% والوفيات 212 بنسبة 0.78%.

وحملت أرقام اليوم، إصابة 86 من الجالية البنغلاديشية، ليصبح الرقم الإجمالي للمصابين من الجالية 3,061، بينهم 8 وفيات أعلن عنها رسميا، ليستغرق الوصول إلى أول ألف إصابة بفيروس كورونا بين الجالية البنغلاديشية 46 يوما وسجلت في 11 مايو، والألف الثانية 11 يوما وسجلت 22 مايو، والألف الثالثة 10 أيام وسجلت اليوم، وشهد شهر مايو تسجيل 2,657 حالة جديدة بين الجالية البنغلاديشية تشكل نسبة 87.4% من الإجمالي.

وأعلنت أول إصابة لوافد من الجالية البنغلاديشية بتاريخ 27 مارس وكانت ضمن حالات التقصي الوبائي، فيما أعلنت أول حالة وفاة بتاريخ 18 أبريل لمريض كان يتلقى العناية المركزة لمدة 9 أيام، وتوفي عن عمر يناهز 68.

وشملت الإصابات المعلنة حتى اليوم 47 جنسية، أعلاها الجالية الهندية بنسبة 30.7% من الإجمالي، الكويتيون 19.7% الجالية المصرية 17.5%، جنسيات أخرى غير محددة من قبل وزارة الصحة 17.5%، والجالية البنغلاديشية 11.3%. (بالإمكان الاطلاع على معدل تزايد عدد الحالات على هذا الرابط)

وتغيرت معدلات إصابة الجاليات مقارنة بآخر تقرير يوم 22 مايو، حيث انخفضت إصابات الجاليتين الهندية 1.6% والمصرية 1.2%، مقابل زيادة نسبة الكويتيين 1.5% والجالية البنغلاديشية 0.4%. (بالإمكان الاطلاع على تقرير تفشي فيروس كورونا بين الجالية الهندية في الكويت يهدد 21 بالمئة من السكان على هذا الرابط)

ومع انتهاء شهر مايو، يكون إجمالي الحالات المسجلة في الكويت خلال الشهر 23,019، وتشكل 85.1% من إجمالي الحالات المسجلة والبالغ عددها 27,043، بمتوسط 742 حالة يوميا، ليكون بذلك أكثر الشهور تسجيلا بعدد الحالات، حيث توزعت أيامه بين 6 سجلت أكثر من ألف إصابة، 18 أكثر من 500 إصابة، 7 أقل من 500 إصابة يوميا.

ومنذ 4 مايو امتنعت وزارة الصحة عن ذكر أي بيانات تتعلق ببعض الحالات المصابة بفيروس كورونا في الكويت، سواء من ناحية نوع الإصابة إن كانت مخالطة أو قيد التقصي الوبائي مجهولة المصدر وكذلك جنسيات المصابين، بالإضافة إلى امتناعها عن تقديم بيانات الوفيات التي كانت تقدمها سابقا مثل الجنسية والعمر والجنس ومدة تلقي الحالة للعناية المركزة.

وسبق لفريق سوشال ووتشر التنبيه إلى قرار وزارة الصحة حجب المعلومات المتعلقة بحجم تفشي الفيروس بين الجاليات ومعدل نموه اليومي عن العامة والمهتمين، في ظل تسجيل أرقام متصاعدة، كما يجدد الفريق التنبيه اليوم بعد تسجيل 23,019 حالة خلال مايو حتى اليوم بنسبة 85.1% من العدد الإجمالي للحالات المسجلة وهو 27,043.

ومنذ 4 مايو ارتفع إجمالي الحالات التي تعمدت وزارة الصحة حجب بياناتها إلى 4,730 إصابة و172 حالة وفاة، ويبين فريق سوشال ووتشر إلى أن استمرار وزارة الصحة بهذا النهج سيؤدي إلى تزايد عدد الحالات مجهولة البيانات، وستتعدى في مرحلة ما أكثر من نصف الحالات، وهو ما سيؤثر على مصداقية الوزارة وشفافية تعاملها مع هذا الموضوع.

  • 2105 حالة و8 وفيات وتشكل 10.7% من إجمالي المصابين
  • تسجيل 80% من الحالات الجديدة في شهر مايو
  • تسجيل أول ألف استغرق 46 يوما والألف الثانية خلال 11 يوم

الكويت: 22 مايو 2020

سجلت الكويت اليوم 955 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وشفاء 310 ووفاة 9، ليصبح الإجمالي 19,564 والشفاء 5,515 بنسبة 28.2% والوفيات 138 بنسبة 0.7%.

وحملت أرقام اليوم، إصابة 111 من الجالية البنغلاديشية، ليصبح الرقم الإجمالي للمصابين من الجالية 2105، بينهم 8 وفيات أعلن عنها رسميا، ليستغرق الوصول إلى أول ألف إصابة بفيروس كورونا بين الجالية البنغلاديشية 46 يوما وسجلت في 11 مايو، والألف الثانية 11 يوما وسجلت اليوم، وشهد شهر مايو تسجيل 1,701 حالة جديدة بين الجالية البنغلاديشية، لتشكل أول ثلاثة أسابيع منه نسبة 80%.

وأعلنت أول إصابة لوافد من الجالية البنغلاديشية بتاريخ 27 مارس وكانت ضمن حالات التقصي الوبائي، فيما أعلنت أول حالة وفاة بتاريخ 18 أبريل لمريض كان يتلقى العناية المركزة لمدة 9 أيام، وتوفي عن عمر يناهز 68.

وشملت الإصابات المعلنة حتى الأسبوع الماضي 47 جنسية، أعلاها حتى اليوم الجالية الهندية بنسبة 32.3% من الإجمالي، الجالية المصرية 18.7%، الكويتيون بنسبة 18.2%، والجالية البنغلاديشية بنسبة 10.7%.

وتغيرت معدلات إصابة الجاليات مقارنة بآخر تقرير يوم 11 مايو، حيث انخفضت إصابات الجاليتين الهندية 3.7% والبنغلاديشية 0.2، والكويتيون 0.1%، مقابل ارتفاع الجالية المصرية 3.1%. (بالإمكان الاطلاع على تقرير تفشي فيروس كورونا بين الجالية الهندية في الكويت يهدد 21 بالمئة من السكان على هذا الرابط)

ومنذ فرض حظر التجوال الكامل يوم 10 مايو، سجلت الكويت 11,941 حالة جديدة، كما لا تزال أيام شهر مايو تسجل أعلى معدلات الإصابة بشكل يومي، حيث تتوزع أيامه بين 4 سجلت أكثر من ألف إصابة، 11 أكثر من 500 إصابة، 7 أقل من 500 إصابة يوميا.

وبلغ عدد الحالات المسجلة منذ بداية مايو 15,540 بنسبة 79% من العدد الإجمالي للحالات المسجلة 19,564، وهو لا يزال يشكل ارتفاعا مقلقا، ورفع معه متوسط الإصابات اليومية إلى 220.

ومنذ 4 مايو امتنعت وزارة الصحة عن ذكر أي بيانات تتعلق ببعض الحالات المصابة بفيروس كورونا في الكويت، سواء من ناحية نوع الإصابة إن كانت مخالطة أو قيد التقصي الوبائي مجهولة المصدر وكذلك جنسيات المصابين، بالإضافة إلى امتناعها عن تقديم بيانات الوفيات التي كانت تقدمها سابقا مثل الجنسية والعمر والجنس ومدة تلقي الحالة للعناية المركزة.

وسبق لفريق سوشال ووتشر التنبيه إلى قرار وزارة الصحة حجب المعلومات المتعلقة بحجم تفشي الفيروس بين الجاليات ومعدل نموه اليومي عن العامة والمهتمين، في ظل تسجيل أرقام متصاعدة، كما يجدد الفريق التنبيه اليوم بعد تسجيل 15,540 حالة خلال مايو حتى اليوم بنسبة 79% من العدد الإجمالي للحالات المسجلة وهو 19,564.

ومنذ 4 مايو ارتفع إجمالي الحالات التي تعمدت وزارة الصحة حجب بياناتها إلى 3,045 إصابة و98 حالة وفاة، ويبين فريق سوشال ووتشر إلى أن استمرار وزارة الصحة بهذا النهج سيؤدي إلى تزايد عدد الحالات مجهولة البيانات، وستتعدى في مرحلة ما أكثر من نصف الحالات، وهو ما سيؤثر على مصداقية الوزارة وشفافية تعاملها مع هذا الموضوع. (بالإمكان الاطلاع على معدل تزايد عدد الحالات على هذا الرابط)

 

  • 1077 حالة و8 وفيات وتشكل 10.9% من المصابين
  • نسبة إصابات الجالية البنغلاديشية ترتفع يوميا
  • وزارة الصحة تمتنع عن تقديم بيانات 882 إصابة و25 حالة وفاة
  • الأرقام التي تحاول الوزارة حجبها تؤكد تفشي الفيروس بين عدد من الجاليات

 

الكويت: 11 مايو 2020

سجلت الكويت اليوم 598 إصابة جديدة بفيروس كورونا مقابل شفاء 178 حالة ووفاة 7، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 9286 إصابة وشفاء 2907 ووفاة 65، لتصبح نسبة الشفاء للإصابة 31.1% والوفاة 0.7%.

وحملت أرقام اليوم، إصابة 87 من الجالية البنغلاديشية، ليرتفع الرقم الإجمالي للمصابين من الجالية 1017، من بينهم 8 وفيات، ليستغرق الوصول إلى أول ألف إصابة بفيروس كورونا بين الجالية البنغلاديشية 46 يوما، حيث أعلنت أول إصابة لوافد من الجالية بتاريخ 27 مارس وكانت ضمن حالات التقصي الوبائي، فيما أعلنت أول حالة وفاة للجالية بتاريخ 18 أبريل لمريض كان يتلقى العناية المركزة لمدة 9 أيام، وتوفي عن عمر يناهز 68، وكان يوم أمس أعلى يوم تسجل فيه حالات إصابة بين الجالية البنغلاديشية بواقع 143 حالة، من أصل 1065 حالة أعلنت أمس وبنسبة تشكل 13.4% من إجمالي حالات أمس.

وفرضت الكويت اعتبارا من أمس حظر تجول شامل حتى 30 مايو، للحد من تفيشي فيروس كورونا.

وشملت الإصابات المعلنة حتى الأسبوع الماضي 47 جنسية، أعلاها حتى اليوم الجالية الهندية بعدد 3376 بنسبة 36% من الإجمالي، ثم الكويتيين 1682 بنسبة 18.1%، والجالية المصرية 1452 بنسبة 15.6%، والجالية البنغلاديشية 1017 بنسبة 10.9%.

ومقارنة بين أرقام اليوم وأمس، نلحظ تراجع نسبة إصابة الجالية الهندية 1% والكويتيين 0.3% في يوم واحد، مقابل ارتفاع نسبة الجالية المصرية 0.4% في يوم واحد، والجالية البنغلاديشية التي تعدت اليوم حاجز الألف إصابة، وسجلت أمس نسبة 10.7% واليوم 10.9% بارتفاع نسبته 0.2% في يوم واحد، وهو ما يؤكد تفشي الفيروس بين الجاليات الأخرى غير المعلنة في البيان اليومي لوزارة الصحة، وهو ما يؤكد ما سبق أن نبه إليه فريق سوشال ووتشر. (بالإمكان الاطلاع على تقرير تفشي فيروس كورونا بين الجالية الهندية في الكويت يهدد 21 بالمئة من السكان على هذا الرابط)

وسجلت الكويت الألف إصابة التاسعة بفيروس كورونا اليوم خلال يوم، والثامنة خلال يوم أمس بتاريخ 10 مايو، والألف السابعة خلال يومين بتاريخ 8 مايو، والسادسة خلال يومين بتاريخ 6 مايو، والخامسة خلال 4 أيام بتاريخ 4 مايو، والرابعة خلال 4 أيام بتاريخ 30 أبريل، والثالثة خلال 5 أيام بتاريخ 26 أبريل، والألف الثانية خلال 10 أيام بتاريخ 21 أبريل، واستغرق الوصول لأول ألف إصابة 43 يوما وسجلت بتاريخ 11 أبريل 2020.

وشكلت الحالات المصابة في 11 يوم من شهر مايو 5262 حالة نسبتها 56.7% من العدد الإجمالي للحالات، وهو ارتفاع مقلق إذا أخذنا بالاعتبار أن أكثر من نصف الحالات المسجلة منذ بداية المرض في الكويت بتاريخ 24 فبراير، سجلت خلال 11 يوما مقابل 43.3% من الحالات سجلت على مدى 3 شهور هي فبراير ومارس وأبريل مجتمعين.

وأعلنت الحكومة الكويتية في 6 أبريل فرض عزل كامل لمنطقتي جليب الشيوخ والمهبولة، للحد من تفشي فيروس كورونا، واتخذت عدد من الجهات الحكومية الكويتية إجراءات لتأمين سكن موظفيها وعمال العقود من المتضررين من عزل المنطقتين في مناطق أخرى على حساب الدولة لضمان سلامتهم وعدم اختلاطهم بالآخرين واحتمال إصابتهم.

وتبرر الأرقام في هذا السياق القرارات المتخذة للحد من التعاطي مع العمالة من وغالبيتها من الجالية الهندية والبنغلاديشية، حيث طلبت وزارة الشؤون من الجمعيات التعاونية في بداية أبريل وقف الاستعانة بعمال المناولة من الجنسيتين الهندية والبنغلاديشية، كما دعت وزارة التربية تأمين مواقع داخل المدارس لسكن عمال الجمعيات التعاونية تحت إشراف وزارة الصحة لمنع اختلاط هم مع الآخرين في مناطق سكنهم واحتمال إصابتهم بالفيروس ونقله للمتسوقين.

كما قرر مجلس الوزراء وقف أنشطة صيانة وإصلاح السيارات وإغلاق محلات بيع قطع غيار السيارات وهو ما ينبئ عن توجه رسمي للحد من تفشي فيروس كورونا بين الجالية الهندية خاصة في ظل إعلان حالات مصابة مرتبطة بالسفر للهند وأخرى جراء المخالطة ومن هم تحت التقصي الوبائي، ومن لا يزالون قيد الحجر المؤسسي المفروض عليهم من وزارة الصحة.

وعلى مدى الأسبوع الماضي، امتنعت وزارة الصحة عن ذكر أي بيانات تتعلق ببعض الحالات المصابة بفيروس كورونا في الكويت، سواء من ناحية نوع الإصابة إن كانت مخالطة أو قيد التقصي الوبائي مجهولة المصدر وكذلك جنسيات المصابين، بالإضافة إلى امتناعها عن تقديم بيانات الوفيات التي كانت تقدمها سابقا مثل الجنسية والعمر والجنس ومدة تلقي الحالة للعناية المركزة.

وسبق لفريق سوشال ووتشر التنبيه إلى قرار وزارة الصحة حجب المعلومات المتعلقة بحجم تفشي الفيروس بين الجاليات ومعدل نموه اليومي عن العامة والمهتمين، في ظل تسجيل أرقام متصاعدة، كما يجدد الفريق التنبيه اليوم بعدما سجلت أول 11 أيام من مايو 5262 حالة، تشكل 56.7% من إجمالي الحالات منذ بداية تسجيل أول إصابة بتاريخ 24 فبراير 2020 لمواطنة كويتية قادمة من إيران.

واعتبارا من 4 مايو قررت فيه وزارة الصحة الامتناع عن تقديم بيانات متعلقة بعدد من المصابين والمتوفين، ليرتفع إجمالي ارتفع عدد الحالات التي تعمدت وزارة الصحة حجب بياناتها إلى 882 إصابة و25 حالة وفاة، ويبين فريق سوشال ووتشر إلى أن استمرار وزارة الصحة بهذا النهج سيؤدي إلى تزايد عدد الحالات مجهولة البيانات، وستتعدى في مرحلة ما أكثر من نصف الحالات، وهو ما سيؤثر على مصداقية الوزارة وشفافية تعاملها مع هذا الموضوع.